يقع الكتاب في ٢٢١صفحة
وبحثين الأول في تحديد معنى القرآن والفرق بينه وبين الحديث القدسي والنبوي
البحث الثاني في بيان مصدر القرآن وإثبات أنه مت عند الله بلفظه ومعناه
تناول فيه فترة الوحي في حادث الإفك .
ومخالفة القرآن لطبع الرسول صلى الله عليه وسلم وعتابه الشديد له في المسائل المباحة
تبعها بمراحل البحث
المرحلة الأولى من البحث عن مصدر القرآن
المرحلة الثانية من البحث في بيان أن محمد صلى الله عليه وسلم لابد أن أن يكون أخذ القرآن عن معلم .
المرحلة الثالثة من البحث في ظروف الوحي وملابساته الخاصة عن مصدر القرآن .
المرحلة الرابعة من البحث في جوهر القرآن نفسه عن حقيقة مصدره.
وتحدث بعدها عن القرآن معجزة لغوية وتطرق لخمسة شبهات في الإعجاز اللغوي في القرآن.
ثم تحدث عن نظرتان في القشرة السطحية للفظ القرآني وخصائص القرآن البيانية .
وختم بسورة البقرة نموذجاً على تماسك بنيان القرآن وإحكامه .
الكتاب قيّم جداً بديع العبارات قوي الحجة أنصح به .